أنوثتها الطاغية وجمالها لا يكفيان - لكي تفتح لها باب سيارتك وتدعوها للدخول.. فأحيانا يختفي الخطر خلف ابتسامة جذابة!
اسمها حنان.. لكنها أبعد ما تكون عن الحنان!
امرأة.. لكن من جهنم!.. عندما تفشل في تخدير رجل داخل سيارته تطلب منه أن يخلع ملابسه فيطير عقل الرجل حتي يفاجأ بما لا يخطر علي بال أحد في مثل هذه الظروف!
سلاح أبيض حاد يجده مصوبا الي مكان حساس بجسده فيعطيها الضحية كل ما معه من نقود وتليفون محمول وتخرج حنان من السيارة هاربة!
آخر ضحاياها طاردها عاريا والنيابة حبسته معها.. لماذا فعلت النيابة هذا؟!
سطور التحقيق تجيب.. لكن قبلها ما هي حكاية حنان؟!